المرحلة الابتدائية

تحرص مدارس الذكر على تطبيق استراتيجيات التدريس الفعالة في المرحلة الابتدائية

ومن أهمها:

• التعلم التعاوني
• التعلم الذاتي ويشتمل على تأليف القصص ونظم الشعر
• التعلم بالمحسوس
• دمج مهارات التفكير في المنهج الدراسي
• التربية القرآنية والسيرة النبوية
• القصائد (الأرجوزة الميئية – مثلث قطرب)

ومن خصائصها:

• يجعل المتعلم محوراً و مركزاً أساسيًا في العملية التعليمية
• يستجيب لأنماط التغيير الخاصة بالطالبة و المرتبطة بحاجاتها الجسمية، العقلية، الاجتماعية و النفسية
• يجعل التعلم ذا معنى
• يوفر للطالبة فرصة التواصل مع الأقران

التعلم الفعال في الصفوف الأولية:

• . تقوم فكرة التعلم في الصفوف الأولية على وجود معلمتين أساسيتين في كل فصل
•  استخدام كل طالبة الوسائل المحسوسة للوصول للمفاهيم الجديدة خلال الحصص الدراسية
•  تطبيق مهارات التعلم الذاتي في فترة المحطات
• تغيير البيئة الصفية و إثرائها

ما هي المحطات التعليمية؟

• هي فترة زمنية خلال اليوم الدراسي تتعلم فيها الطالبة عن طريق التعلم الذاتي، ومن ثم تقوم بتقويم عملها بنفسها بمقارنة حلولها بالحلول الصحيحة من خلال استمارة الحلول ، لمعرفة نقاط قوتها.

المحطات التعليمية في المرحلة الابتدائية
رؤية متطلعة لجيل مفكر

• الإثارة في التعليم
  إضفاء جو من المتعة من خلال تعلم غير تقليدي
• استثارة الحواس
  استثارة حواس الطالبات بين المقروء و المسموع و المشاهد
  
• التفكير و الإبداع
  تكوين عادات عقلية مستمرة في البحث و الاستقصاء و الاستكشاف
• ارتباطه بالحياة
  من خلال دمج التعليم بالواقع
• التدرج في المهارات
  تحقيق أقصى إمكانات الطالبة (الإدراكية المجردة و المهارية المحسوسة)
• مهارات تعليمية و إدارية متعددة
  البحث عن المعلومة – التنظيم – إدارة الوقت – اتخاذ القرارات
• الثراء اللغوي
  إكساب الطالبة مفردات و مصطلحات جديدة باستمرار
• تنوع المعينات الحسية
  توظيف معينات حسية مصاحبة للنشاط بما يثبِّت المهارة و المعرفة معًا

المرحلة المتوسطة
و هنا يستمر البناء

نحرص في مدارس الذكر على استمرا ما تم بناؤه في المرحلة الابتدائية وفق رسالتنا ؛ لتكون الطالبة معدة ً إعداداً متكاملاً للمرحلة الثانوية؛ من خلال جملة من الممارسات في المرحلة المتوسطة لكي نخرج جيلاً متسلحًا بالقرآن الكريم أولاً قولاً وعملاً , مع العناية بمهارات القرن الحادي والعشرين كما بنينا في المرحلة الابتدائية؛ فنكمل بناء تلك الشخصية التي رسمنا ملامحها في وصف طالبة الذكر في رسالة المدرسة.

كيف نحقق مهارات القرن الحادي والعشرين في المرحلة المتوسطة؟:

منهج تحفيظ القرآن الكريم

• حفظ القرآن الكريم القرآن الكريم منهاج حياة منه نستلهم القيم التي تنيـر دروبنا ونستـهدي بها طرق الرشاد في الدنيا والاخرة ، فقد رسم لنا الحقائق ودلنا على الطرائق فنحيا بالقرآن ومع القرآن ( تلاوة وحفظاً ، وتدبراً ، وعمـلاً وتوبة ، واسـتغـفاراً )
• لذلك اعتمدت مدارس الذكر في سياستها حفظ القرآن الكـريم كمنـهج إثرائي للطالبات يلـزمهن حفظـه وتـلاوته وتفسيره على أن يكون شرطاً أساسياً لاستمرارهن بالمدارس من مرحلة الصفوف الأولية إلى المرحلة المتوسطة
• على أن تنهي الطالبة حفظ نصف كتاب الله في الصف السادس وتمنح على ذلك درعـاً في احـتفاء بتكريم الحافظات
• ونمنح في المرحلة المتوسطة درعـاً أخر لإتمامها حفـظ كتاب الله الكـريم كاملاً في احـتفاء كبير خاص أيضاً

منهج تحفيظ القرآن الكريم لجميع المراحل

المرحلة التحضيرية:

• حفـظ قصـار السـور مـع إتقـان مخارج الحروف وتعلم القاعدة النورانية.
• المرحلة الابتدائية: حفظ نصف القرآن الكريم مع تعلم مبادئ التجويد.
• المرحلة المتوسطة: حفظ القرآن الكريم كاملاً مع تعلم التجويد الأساسي.

منهجية تدريس القرآن الكريم بالمدارس :

• التعريف بنوع السورة و موضوعاتها
•  ذكر مواضيع الآيات
• قراءة الآيات مجودة
• تفسير موجز للآيات مع ذكر أسباب النزول و الإعجاز إن وجد
• قراءة الآيات و ترديدها زمرية ثم جماعية حتى تتمكن الطالبة من حفظها
•  استخراج القيم القرآنية من الآيات لتطبيقها في حياتنا
•  عمل خريطة ذهنية للسورة